قمــة الألــم
أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعه
أن تنجرح ممن تحب
أن تفتح عينيك يومآ على واقع لا تريده
أن تتذكر إنسانآ عزيزآ رحل بلا عوده
أن تكتشف أن لا أحد حولك سواك
أن تقف أمام المرآة فلا تتعرف على نفسك
أن تشعر بالظلم وتعجز عن الإنتصار لنفسك
أن تسكت وفي داخلك جرح يتكلم
أن تبدأ تتنازل عن أشياء تحتاج إليها بإسم الحب
أن تتظاهر بما ليس في داخلك كي تحافظ على صورتك جميله
أن تصافح بحرارة يدآ تدرك تمامآ تلوثها
أن تبتسم في وجه إنسان تتمنى أن تبصق في وجهه وتمضي
أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ على وهم مؤلم
أن يداخلك إحساس مقلق بأنك قد تسببت في ظلم إنسان ما
أن تضحك بصوت مرتفع كي تخفي صوت بكائك
أن تلتقي شخصآ شاطرك نفسك يومآ فتكتشف أن مشاغل الحياه قد غيبتك من ذاكرته تمامآ
أن تنام وفي داخلك امنيه الا تستيقظ ابدآ
أن تحمل هديتك لإنسان يتفنن في إغلاق الأبواب دونك ودونه
أن تلوح مودعآ لأشياء لا تتمنى أن تودعها يومآ
أن تبكي سرآ فقط لأن أحدهم أقنعك يومآ بأن البكاء نوع من أنواع الضعف الإنساني
أن تصل يومآ إلى قناعه أن كل من مر بك أخذ جزءآ منك ومضى
وأخيــــــــــــــــــــــرآ
ليس بالضرورة أن الذي يؤلمك يؤلم سواك
فالبعض قد تجاوز مرحلة الألم ودخل في مرحلة التبلد والا مبالاه
أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعه
أن تنجرح ممن تحب
أن تفتح عينيك يومآ على واقع لا تريده
أن تتذكر إنسانآ عزيزآ رحل بلا عوده
أن تكتشف أن لا أحد حولك سواك
أن تقف أمام المرآة فلا تتعرف على نفسك
أن تشعر بالظلم وتعجز عن الإنتصار لنفسك
أن تسكت وفي داخلك جرح يتكلم
أن تبدأ تتنازل عن أشياء تحتاج إليها بإسم الحب
أن تتظاهر بما ليس في داخلك كي تحافظ على صورتك جميله
أن تصافح بحرارة يدآ تدرك تمامآ تلوثها
أن تبتسم في وجه إنسان تتمنى أن تبصق في وجهه وتمضي
أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ على وهم مؤلم
أن يداخلك إحساس مقلق بأنك قد تسببت في ظلم إنسان ما
أن تضحك بصوت مرتفع كي تخفي صوت بكائك
أن تلتقي شخصآ شاطرك نفسك يومآ فتكتشف أن مشاغل الحياه قد غيبتك من ذاكرته تمامآ
أن تنام وفي داخلك امنيه الا تستيقظ ابدآ
أن تحمل هديتك لإنسان يتفنن في إغلاق الأبواب دونك ودونه
أن تلوح مودعآ لأشياء لا تتمنى أن تودعها يومآ
أن تبكي سرآ فقط لأن أحدهم أقنعك يومآ بأن البكاء نوع من أنواع الضعف الإنساني
أن تصل يومآ إلى قناعه أن كل من مر بك أخذ جزءآ منك ومضى
وأخيــــــــــــــــــــــرآ
ليس بالضرورة أن الذي يؤلمك يؤلم سواك
فالبعض قد تجاوز مرحلة الألم ودخل في مرحلة التبلد والا مبالاه