إلى عينيكِ
أهدي ..
تَراتيلُ أشواقي
وَأَرسمُ
من نزفِ أصابعي
لوحة احتراقي
تكورتْ فيكِ
خطوطَ الطول
والعرضِ
وكُل آفاقي
لمْ تهدئ ألا بلحظكِ
مواجعي
ولمْ تنظر لغيركِ
أحداقي
في خزائن ذاكرتي
أنغام صوتك
أطياف وجهك
لوعتي ...واشتياقي
رحيلك...
لحظة اغتيالي
لم يبق لي ..بَعدُكِ
سوى هَمّي
وإطراقي
أهدي ..
تَراتيلُ أشواقي
وَأَرسمُ
من نزفِ أصابعي
لوحة احتراقي
تكورتْ فيكِ
خطوطَ الطول
والعرضِ
وكُل آفاقي
لمْ تهدئ ألا بلحظكِ
مواجعي
ولمْ تنظر لغيركِ
أحداقي
في خزائن ذاكرتي
أنغام صوتك
أطياف وجهك
لوعتي ...واشتياقي
رحيلك...
لحظة اغتيالي
لم يبق لي ..بَعدُكِ
سوى هَمّي
وإطراقي