مسـاؤك أمان لا يفارق قلبك وحنين يفارقني .. فـ أرتاح ...
سيدي ...
سـ أكتب لك اليوم .. وأكتب
ولن أتوقف
فـ قلبي يا حبي تضخم بـ حبك الدافئ
والشوق يا حلمي أمسى يقض مضجعي .. ويؤرقني
سـ أكتب عنك .. وعن ملامحك الشرقية وسُمرة تزيدك رجولة
ولن تقرأني أبدا
فـ قلبك مشغول بـ أخرى
تعشق كل تفاصيلك .. وتهواك حتى أصبح أول الأصوات .. صوتك
وآخر الهمسات .. همسك
تلك الـ أخرى .. لم تجمعني الصدف بها
ولن أتوقف
فـ قلبي يا حبي تضخم بـ حبك الدافئ
والشوق يا حلمي أمسى يقض مضجعي .. ويؤرقني
سـ أكتب عنك .. وعن ملامحك الشرقية وسُمرة تزيدك رجولة
ولن تقرأني أبدا
فـ قلبك مشغول بـ أخرى
تعشق كل تفاصيلك .. وتهواك حتى أصبح أول الأصوات .. صوتك
وآخر الهمسات .. همسك
تلك الـ أخرى .. لم تجمعني الصدف بها
بل جمعتني حكاياتهن عنك وعن قلبك الغارق في بحرها
فضفضتهن العميقة .. تجبرني على تخيل شخصك وأنت تسير مبتعدا
لـ تنفرد بـ صوتها
كل الأشياء يا كُلّي .. تُصيرني مراهقة
تتسلى بـ حرق ذكريات أيامٍ جمعتنا
وانتزاع لحظات .. التقينا فيها صدفة .. من ذاكرة تحاول تناسيك .. فـ تفشل
.
.
فضفضتهن العميقة .. تجبرني على تخيل شخصك وأنت تسير مبتعدا
لـ تنفرد بـ صوتها
كل الأشياء يا كُلّي .. تُصيرني مراهقة
تتسلى بـ حرق ذكريات أيامٍ جمعتنا
وانتزاع لحظات .. التقينا فيها صدفة .. من ذاكرة تحاول تناسيك .. فـ تفشل
.
.
لا زلت يا سيدي أتذكر جلوسك على أرضية بيضـاء
تشتاق عودتك إليها
و " أنايّ " مضطربة , غارقة في البحث عن بقعة خالية منك
رغم اكتساحك لـ كُلِّي
أحاول تجاهل وجودك .. رغم صوتك الذي يخترقني
يُبعثر مشاعري .. ثم يتركني
يُدخلني أغوارك .. شيئا فـ شيئا حتى أفقدني
أحاول التشبث بـ الواقع
بـ أصوات المحيطين بنا .. وصمت يتخلل كلماتك الموزونة
ألا زلت تذكر
صمتي .. تظاهري بـ اللامبالاة .. نظرتي الجامدة
تعمد تجاهلك .. وكأنك لست هناك
؟!؟
تشتاق عودتك إليها
و " أنايّ " مضطربة , غارقة في البحث عن بقعة خالية منك
رغم اكتساحك لـ كُلِّي
أحاول تجاهل وجودك .. رغم صوتك الذي يخترقني
يُبعثر مشاعري .. ثم يتركني
يُدخلني أغوارك .. شيئا فـ شيئا حتى أفقدني
أحاول التشبث بـ الواقع
بـ أصوات المحيطين بنا .. وصمت يتخلل كلماتك الموزونة
ألا زلت تذكر
صمتي .. تظاهري بـ اللامبالاة .. نظرتي الجامدة
تعمد تجاهلك .. وكأنك لست هناك
؟!؟
.
.
.
حبي
لا أدري ما الذي سيحدث غدا
لـ لقلبي المتعلق بك
أو لـ روحي التي تسـأل الرحمن وطنا يدفئها
لكني أعلم بـ أني سـ أتعمد الحضور بعد امتلاء القاعة , وفتح ستارة المسرح
كي لا أسير بـ حذر .. خائفة من لقاء الصدفة
وكي لا أتعمد إلصاق نظري بـ الأرض .. متخذة سُبل الوقاية منك
سـ أحضر .. وأتظاهر بـ أني بـ خير
رغم الخوف .. والشوق .. والحلم ..والحنين الذي يدفعني لـ لقائك
لا أدري ما الذي سيحدث غدا
لـ لقلبي المتعلق بك
أو لـ روحي التي تسـأل الرحمن وطنا يدفئها
لكني أعلم بـ أني سـ أتعمد الحضور بعد امتلاء القاعة , وفتح ستارة المسرح
كي لا أسير بـ حذر .. خائفة من لقاء الصدفة
وكي لا أتعمد إلصاق نظري بـ الأرض .. متخذة سُبل الوقاية منك
سـ أحضر .. وأتظاهر بـ أني بـ خير
رغم الخوف .. والشوق .. والحلم ..والحنين الذي يدفعني لـ لقائك