تعالوا ننقذ شرف الامة في الكره الدائم من الغضب العظيم ,
في الحقد الكبير على اليهود وتكون بداية إنقاذ شرف الامة وبقائها وعزها وانتصارها .
كرهنا لليهود امر نهائي لا يزول إلا بزوالهم عن ارضنا , غضبنا على اليهود امر مستمر لا يحول إلا بحلولهم في غير ارضنا وحياتنا .
وحقدنا مثل الاشكال القصوى لا يقبل حالات وسيطة ولا اختلاط دم أم فكر أم كلام أم هواء .
انه العداء الكامل , بهذا ضمان ودليل وحدانيتنا بانقاذ شرف الامة . وبهذا ضمان ودليل استمرار انقاذنا لها , استمرارية العداء لليهود وكماله ما داموا في ارضنا وفي حياتنا وعثرة في طريق نهضتنا .
العداء مستمر والفكر العقائدي مستمر لمجابهة الفكر اليهودي لأنه يعرف ان الوجود اليهودي يتضارب مع العقائد المواجهة الممانعة لمشاريعهم ومخططاتهم يلغي احدهم الاخر , دمها لا يختلط ولا الايادي تتشابك ولا الهواء يقاسم . ومهمة الفكر العقائدي التصدي والمجابهة والممانعة والعمل على استمرار الصراع . لأن صراعنا مع اليهود هو صراع وجود وليس صراع حدود صراع الحديد بالحديد والنار بالنار .
العداء تام وكامل لأن الفكر العقائدي يعرف ويريد ارتقاء الامة من من قمة كمال نهضوي الى قمة اخرى , ولأن هذا الفكر يريد سلاح دفاعه عن الامة بمستوى أمانيه كلها واعلان العداء الكامل لليهود هو الخطوة الحاسمة في طريق نهضة الامة .
شيأن لا يتساويان لا يتزامنان ولا تواجدهما معا" . شرف الامة وحياتها وارتقاؤها من جهة , وفي الجهة الاخرى . انهاا الحالة القصوى من الصدام وانها لحالة مباركة .
في الحقد الكبير على اليهود وتكون بداية إنقاذ شرف الامة وبقائها وعزها وانتصارها .
كرهنا لليهود امر نهائي لا يزول إلا بزوالهم عن ارضنا , غضبنا على اليهود امر مستمر لا يحول إلا بحلولهم في غير ارضنا وحياتنا .
وحقدنا مثل الاشكال القصوى لا يقبل حالات وسيطة ولا اختلاط دم أم فكر أم كلام أم هواء .
انه العداء الكامل , بهذا ضمان ودليل وحدانيتنا بانقاذ شرف الامة . وبهذا ضمان ودليل استمرار انقاذنا لها , استمرارية العداء لليهود وكماله ما داموا في ارضنا وفي حياتنا وعثرة في طريق نهضتنا .
العداء مستمر والفكر العقائدي مستمر لمجابهة الفكر اليهودي لأنه يعرف ان الوجود اليهودي يتضارب مع العقائد المواجهة الممانعة لمشاريعهم ومخططاتهم يلغي احدهم الاخر , دمها لا يختلط ولا الايادي تتشابك ولا الهواء يقاسم . ومهمة الفكر العقائدي التصدي والمجابهة والممانعة والعمل على استمرار الصراع . لأن صراعنا مع اليهود هو صراع وجود وليس صراع حدود صراع الحديد بالحديد والنار بالنار .
العداء تام وكامل لأن الفكر العقائدي يعرف ويريد ارتقاء الامة من من قمة كمال نهضوي الى قمة اخرى , ولأن هذا الفكر يريد سلاح دفاعه عن الامة بمستوى أمانيه كلها واعلان العداء الكامل لليهود هو الخطوة الحاسمة في طريق نهضة الامة .
شيأن لا يتساويان لا يتزامنان ولا تواجدهما معا" . شرف الامة وحياتها وارتقاؤها من جهة , وفي الجهة الاخرى . انهاا الحالة القصوى من الصدام وانها لحالة مباركة .