... الكلمة ...
الكلمة التي تخرج من أفواهنا بحسن النية أو بترتيب وبتخطيط مسبق لها كما في عالم السياسة....
نعود معكم إلى الأسرة والتي نعني فيها العائلة بجميع مكوناتها وأفرادها سواء كانت هذه الأسرة ذات صلة رحم ....
أو شارع أو حي بجميع ساكنيه والقاطنين فيه حتى ينتهي بنا إلى المجتمع الواحد ...
والكلمة الطيبة صدقة ... ففي الحديث بما معناه ( وهل يكب الناس على مناخرهم في نار جهنم إلا حصائد ألسنتهم ... )
أو كما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .
... والكلمة ...
كالشجرة إن كانت طيبة أو خبيثة تؤتي أُكلها كل حين ويكون حصاد ما تم زرعه في يوم من الأيام ... فللكلمة قوة وأثار
قد تفوق قوة السلاح الذي قد يؤدي إستخدامة..... أوفي كثير من الأحيان تؤدي إلى توحيد الكلمو والصف داخل الأسرة .
..... الكلمة .....
قد تكون هذه الكلمة موجه لمخاطبة العواطف والمشاعر والأحاسيس لبث الإشاعة بنية وترتيب مسبق يهدف
إلى زعزعة وتفرقة الأفراد أو نشر الفتنة والبلبلة بين جمهور الأسرة المكونة في العائلة أو الحي أو المجتمع
الكبير فتكون هذه القنبلة
(الكلمة)
هي سبباً في زعزعة أمن واستقرار بلد معين ومن خلال كثرة الضغط على العواطف والمشاعر ولا ننسى
أن أسرة البلد الواحد يكونه أفراد من أديان مختلفة وجنسيات وثقافات متنوعة ... وهنا يكون الأستغلال
الأكبر وتكون الضربة القاضية .
ومثال ذلك بث العنصرية في المجتمع الواحد كأن تقول ألسود والبيض أو تقول هذا سعودي وهذا
مصري وهذا أردني وهذا فلسطيني وهذا مسلم وهذا نصراني وهكذا...
وهذا مثال بسيط على تلك الكلمة وأثارها...
لذلك اعلم أخي وأختي في هذا الصرح الغالي والعزيز أن للكمة قوة كفوهة البركان إذا ثاريصعب إخماده
وأن لها أثار في جميع المجالات في الأسرة الواحدة أو المجتمع الواحد منها ما هو سياسي ومنها الاجتماعي
والنفسي والسلوكيوحتى الإقتصادي يتأثر كل التأثير من خلال هذه الكلمة ... فإما أن تكون هذه الآثار إيجابية
فتنعكس على غالبية هذه الأسرة فتكون منتجة ولها دور وإما أن تكون سلبية ويغلب على هذا المجتمع السلبية
والإنحدار والدمار... وبالتالي يكون من ترصد لها وكال لها قد حقق غايته ومطلبة...
والآن فإن لك دور كبير جداً في مشاركتي الرأي والنصيحة والمشورة فيما طرحت
فأنت وأنا ضمن هذه الأسر الصغيرة نعيش في وسط الأسرة الكبيرة
ولها حق علينا جميعاً المشاركة....
ولو بمواقف حدثت شخصية
دمتم جميعاً في صحة وعافية...
الكلمة التي تخرج من أفواهنا بحسن النية أو بترتيب وبتخطيط مسبق لها كما في عالم السياسة....
نعود معكم إلى الأسرة والتي نعني فيها العائلة بجميع مكوناتها وأفرادها سواء كانت هذه الأسرة ذات صلة رحم ....
أو شارع أو حي بجميع ساكنيه والقاطنين فيه حتى ينتهي بنا إلى المجتمع الواحد ...
والكلمة الطيبة صدقة ... ففي الحديث بما معناه ( وهل يكب الناس على مناخرهم في نار جهنم إلا حصائد ألسنتهم ... )
أو كما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .
... والكلمة ...
كالشجرة إن كانت طيبة أو خبيثة تؤتي أُكلها كل حين ويكون حصاد ما تم زرعه في يوم من الأيام ... فللكلمة قوة وأثار
قد تفوق قوة السلاح الذي قد يؤدي إستخدامة..... أوفي كثير من الأحيان تؤدي إلى توحيد الكلمو والصف داخل الأسرة .
..... الكلمة .....
قد تكون هذه الكلمة موجه لمخاطبة العواطف والمشاعر والأحاسيس لبث الإشاعة بنية وترتيب مسبق يهدف
إلى زعزعة وتفرقة الأفراد أو نشر الفتنة والبلبلة بين جمهور الأسرة المكونة في العائلة أو الحي أو المجتمع
الكبير فتكون هذه القنبلة
(الكلمة)
هي سبباً في زعزعة أمن واستقرار بلد معين ومن خلال كثرة الضغط على العواطف والمشاعر ولا ننسى
أن أسرة البلد الواحد يكونه أفراد من أديان مختلفة وجنسيات وثقافات متنوعة ... وهنا يكون الأستغلال
الأكبر وتكون الضربة القاضية .
ومثال ذلك بث العنصرية في المجتمع الواحد كأن تقول ألسود والبيض أو تقول هذا سعودي وهذا
مصري وهذا أردني وهذا فلسطيني وهذا مسلم وهذا نصراني وهكذا...
وهذا مثال بسيط على تلك الكلمة وأثارها...
لذلك اعلم أخي وأختي في هذا الصرح الغالي والعزيز أن للكمة قوة كفوهة البركان إذا ثاريصعب إخماده
وأن لها أثار في جميع المجالات في الأسرة الواحدة أو المجتمع الواحد منها ما هو سياسي ومنها الاجتماعي
والنفسي والسلوكيوحتى الإقتصادي يتأثر كل التأثير من خلال هذه الكلمة ... فإما أن تكون هذه الآثار إيجابية
فتنعكس على غالبية هذه الأسرة فتكون منتجة ولها دور وإما أن تكون سلبية ويغلب على هذا المجتمع السلبية
والإنحدار والدمار... وبالتالي يكون من ترصد لها وكال لها قد حقق غايته ومطلبة...
والآن فإن لك دور كبير جداً في مشاركتي الرأي والنصيحة والمشورة فيما طرحت
فأنت وأنا ضمن هذه الأسر الصغيرة نعيش في وسط الأسرة الكبيرة
ولها حق علينا جميعاً المشاركة....
ولو بمواقف حدثت شخصية
دمتم جميعاً في صحة وعافية...