سؤال/ معنى الجملة : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، تعليق بسيط عليها، متى نقولها؟؟
الجواب: الحمد لله، معناها : اعتراف العبد بعجزه عن القيام بأي أمر إلا بتوفيق الله له وتيسيره.
وأما حوله ونشاطه وقوته فمهما بلغت من العِظم فإنها لا تغني عن العبد شيئا إلا بعون الله الذي علا وارتفع على سائر المخلوقات ، العظيم الذي لايعظم معه شيء ، فكل قوي ضعيف في جنب قوة الله ، وكل عظيم صغير ضعيف في جنب عظمته سبحانه .
وتقال هذه الجملة إذا دهم الإنسان أمر عظيم لا يستطيعه ، أو يصعب عليه القيام به . الشيخ سعد الحميّد .
ومن المواضع التي تقال فيها هذه الكلمة ما يلي :
- إذا تقلب في الليل :
قال صلى الله عليه وسلم ( من تعار من الليل فقال لا إله إلا الله وحده لا شريـك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قديـر، الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله، قم قال: اللهم اغفر لي أو دعا استجيب له فإن توضأ وصلى قبلت صلاتـه )
- إذا قال المؤذن حي على الصلاة أو حي على الفلاح :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر. فقال أحدكم: الله أكبر الله أكبر. ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله. قال: أشهد أن لا إله إلا الله. ثم قال: أشهد أن محمدا رسول الله. قال: أشهد أن محمدا رسول الله. ثم قال: حي على الصلاة. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. ثم قال: حي على الفلاح. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. ثم قال: الله أكبر الله أكبر. قال: الله أكبر الله أكبر. ثم قال: لا إله إلا الله. قال: لا إله إلا الله، من قلبه - دخل الجنة ) رواه مسلم في صحيحه
- إذا خرج من بيته :
قال صلى الله عليه وسلم ( من قال – يعني إذا خرج من بيته – بسم الله توكلت على الله لا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له كفيت ووقيت وتنحى عنه الشيطان ) صحيح الجامع للألباني / 6419
ورواه أبو داوود في سننه / (4431) وزاد ( فيقول له شيطان آخر : كيف لك برجل هدي وكفي ووقي )
- بعد الصلاة :
كان ابن الزبير يقول في دبر كل صلاة، حين يسلم "لا إله إلا الله وحده لا شريك له. له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. لا حول ولا قوة إلا بالله. لا إله إلا الله. ولا نعبد إلا إياه. له النعمة وله الفضل. وله الثناء الحسن. لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون". وقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلل بهن دبر كل صلاة. رواه مسلم في صحيحه / 935.
الجواب: الحمد لله، معناها : اعتراف العبد بعجزه عن القيام بأي أمر إلا بتوفيق الله له وتيسيره.
وأما حوله ونشاطه وقوته فمهما بلغت من العِظم فإنها لا تغني عن العبد شيئا إلا بعون الله الذي علا وارتفع على سائر المخلوقات ، العظيم الذي لايعظم معه شيء ، فكل قوي ضعيف في جنب قوة الله ، وكل عظيم صغير ضعيف في جنب عظمته سبحانه .
وتقال هذه الجملة إذا دهم الإنسان أمر عظيم لا يستطيعه ، أو يصعب عليه القيام به . الشيخ سعد الحميّد .
ومن المواضع التي تقال فيها هذه الكلمة ما يلي :
- إذا تقلب في الليل :
قال صلى الله عليه وسلم ( من تعار من الليل فقال لا إله إلا الله وحده لا شريـك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قديـر، الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله، قم قال: اللهم اغفر لي أو دعا استجيب له فإن توضأ وصلى قبلت صلاتـه )
- إذا قال المؤذن حي على الصلاة أو حي على الفلاح :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر. فقال أحدكم: الله أكبر الله أكبر. ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله. قال: أشهد أن لا إله إلا الله. ثم قال: أشهد أن محمدا رسول الله. قال: أشهد أن محمدا رسول الله. ثم قال: حي على الصلاة. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. ثم قال: حي على الفلاح. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. ثم قال: الله أكبر الله أكبر. قال: الله أكبر الله أكبر. ثم قال: لا إله إلا الله. قال: لا إله إلا الله، من قلبه - دخل الجنة ) رواه مسلم في صحيحه
- إذا خرج من بيته :
قال صلى الله عليه وسلم ( من قال – يعني إذا خرج من بيته – بسم الله توكلت على الله لا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له كفيت ووقيت وتنحى عنه الشيطان ) صحيح الجامع للألباني / 6419
ورواه أبو داوود في سننه / (4431) وزاد ( فيقول له شيطان آخر : كيف لك برجل هدي وكفي ووقي )
- بعد الصلاة :
كان ابن الزبير يقول في دبر كل صلاة، حين يسلم "لا إله إلا الله وحده لا شريك له. له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. لا حول ولا قوة إلا بالله. لا إله إلا الله. ولا نعبد إلا إياه. له النعمة وله الفضل. وله الثناء الحسن. لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون". وقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلل بهن دبر كل صلاة. رواه مسلم في صحيحه / 935.